أخبار وتقارير

الثلاثاء - 21 مارس 2023 - الساعة 08:38 م بتوقيت اليمن ،،،

عاصم بن قنان الميسري


اولا" : اليمن مابين طمع أيران والأساطيل الغربية

الأسرار الخفية تبدأ بالكشف عن نفسها وهذه من مميزات التقنيات الحديثة وكاميرات التصوير وتبادل المعلومات سريعا، فصرنا نعلم الأحداث حال وقوعها..

بوابة عدن من ضمن أكبر الأسرار التى لم تعرفها البشرية وأبرز أهتماماتي على مستوى عامين مضت، وقمت بالبحث والربط حول كل ماله علاقه بخصوص هذا الموضوع.

ولان هذا المقال سيكون الخاتمة بخصوص البوابات أحببت أن اجعله عن مجموعة وجهات نظر ومرويات دينية وأطماع أقليمية ودولية بخصوص (بوابة خليج عدن) والأسباب التي جعلتنا بلد ممزق بين أيادي وكلاء دوليين أهلكوا الحرث والنسل وعاثوا بالأرض فسادا ....

ما حقيقة أطماع فارس لعدن والأطماع الغربية وكم عمر الصراع ..و و و الخ؟

من تفاصيل وعناوين مختصرة سأرفقها لكن دعوني اولا" ارفق لكم مقدمة لشكل الصراع الفارسي الأوروبي على خليج عدن، كما أشكر الصديق معين يونس ال عامر الشخصية النادرة والملمة في علوم الابحاث والتاريخ، حيث شدني مقاله ذات يوم قبل عام بصفحته للكاتب ورئيس تحرير صحيفة Watch Jerusalem /جيرالد فلوري عام 2015 بالمقالة الموجزة التي تصور لنا شكل هذا الصراع الفارسي الأوروبي علي منطقة خليج عدن وبوابة الدموع

فما هي بوابة الدموع ..؟؟!!

(النبئوة تتحدث ان ايران لن تتوقف عند البوابتين سيكون لها بوابة ثالثة)

المستقبل المذهل وراء بوابة الدموع
عدن وبوابة الدموع ونبؤة دانيال التورانية

امامنا لوحة فنية لرسام يهودي وجميلة جدا لمدينة عدن

قام فيها بتوثيق حصون المدينة المنيعة وسورها الداخلي ومناراة مساجدها العامرة سنة 1638م

لكن الغريب في هذه اللوحة الفنية وجود شخص راكعا امام نار في راس جبل من جهة البحر في قلب اللوحة

رمزية غريبة من هذا الرسام اليهودي لمدينة عدن

هل يوجد تفسير لمعاني هذه الرمزية في هذه اللوحة التى لم تاتي من فراغ بل تحمل معاني للاسف لم نجد لها اي تفسير

هل هي مرتبطة بصراع نبؤة دانيال وملك الجنوب الفارسي الموجودة في مخلية الفكر اليهودي ونهاية العالم حسب النص التوراتي اليهودي

كتب رئيس تحرير Watch Jerusalem جيرالد فلوري في عام 2015:

نبوءة نهاية الزمان.....

لم يكن استيلاء الحوثيين على اليمن مجرد ثورة عفوية لقد كان جزءًا من استراتيجية إيرانية مدروسة ومحسوبة لغزو البحر الأحمر.

تم الكشف عن هذه الإستراتيجية في نبوءة قوية في سفر دانيال التوراتي.

لقد تنبأ النبي دانيال بما حدث في اليمن....!

حتى أنه يذكر أسماء الدول المنفردة على طول ممر البحر الأحمر التي ستكون متحالفة مع إيران.

"وفي وقت النهاية يهاجمه ملك الجنوب فيأتي عليه ملك الشمال مثل زوبعة بمركبات وفرسان وسفن كثيرة. فيدخل الاراضي ويجرف ويعبر "(دانيال 11:40).

منذ 25 عامًا ، حددنا "ملك الجنوب" كقوة شرق أوسطية راديكالية بقيادة إيران ، وملك الشمال كقوة أوروبية بقيادة ألمانيا.

تكشف هذه النبوءة أن القوة التي تقودها إيران ستضغط على أوروبا قد يحدث هذا الدفع في نفس منطقة اليمن أو خليج عدن.

يقول: كالوم وود في سنة 2018م

يمكنك أن تراهن على أن أسعار النفط لم تكن فقط هي التي قفزت عندما أعلنت أرامكو قرارها بتجنب البحر الأحمر.

يجب أن يكون القادة في أوروبا قد قفزوا أيضًا. تعتمد القارة الأوروبية بشكل كبير على باب المندب لتدفق الواردات والصادرات.

إذا سيطرت إيران على كل من مضيق هرمز وباب المندب ، فإن الملالي سيطروا على أوروبا

لكن النبوءة تقول إن إيران لن تتوقف عند بوابتين سيكون لها قريبا الثالثة!

يقول فلوري في كتابة "إستراتيجية ألمانيا السرية لتدمير إيران":

تكشف الآيات التالية في دانيال عن أمم أخرى ستتحالف مع إيران ، ملك الجنوب.

وتشمل تلك المذكورة مصر وإثيوبيا وليبيا (الآيات 42-43). كل هذه الدول تتبع الطريق البحري من البحر الأبيض المتوسط ​​إلى البحر الأحمر.

ويحدد كالوم وود هذه النهاية ويقول:

لذلك يضغط الإيرانيون للحصول على هذا النفوذ اللوجستي الحاسم.

يقول الكتاب المقدس أنهم سيحصلون عليه ، لكنه سيعود بنتائج عكسية بطريقة مذهلة...!

أوروبا سوف ترد على سياسة إيران الخارجية الضاغطة بحرب خاطفة (عاصفة)....؟

في حين أن إنهاء النفوذ الإيراني على الاقتصاد العالمي أمر جيد ، فإن الرد العسكري الأوروبي ليس كذلك.

ستتحرك أوروبا بقيادة ألمانيا للسيطرة على الأرض المقدسة وتنقلب على أمتي أمريكا وبريطانيا....!

عندما نرى إيران تسيطر على باب المندب ، نعلم أن رد أوروبا قريب.

النبأ السار هو أن المسيح سيأتي قريبًا لينهي حكم الإنسان العنيف على الإنسان.

وسيتم هدم الأنظمة التي استعبدت أو تمسكت بأمم أخرى. وسيتم إنشاء حكومة عالمية جديدة.

وتحت هذا النظام ستزدهر كل الأمم هذا هو المستقبل المذهل وراء بوابة الدموع.....!!! ....

(انتهت المقاله للكاتب) وفي ثناياها رموز قد حصلت والبعض منها لم يحدث بعد..

اللوحة الفنية معروضة في متحف الجامعة العبرية في القدس..!!

الان دعونا نتحدث عن بعض تفاصيل مهمة مختصرة عبارة عن عناوين فقط تترك للقارئ مجال للتساؤل والبحث حول دات السياق لبوابة خليج عدن ...

خلاصة الجدل حول بوابة خليج عدن

- يبدو أن الأسرار الخفيه تبدأ بالكشف عن نفسها وهذه من مميزات التقنيات الحديثه وكاميرات التصوير وتبادل المعلومات سريعا فصرنا نعلم الأحداث حال وقوعها..

بوابة عدن من ضمن أكبر الأسرار لم يكن لها اي معلومات عنها فكنا نسمع من هنا وهناك، وأنه توجد بوابة بعديه بخليج عدن تحرسها قوات دولية ولم نعرف ماهيتها أو أي معلومات عنها إلا معلومه منذ وقت قصير كانت تقول أن الأقمار الصناعيه رصدت حركه غير طبيعيه في مكان بوابة عدن التي تقع أمام سواحل اليمن ،

وبسبب هذه التحركات المفاجأة ظهرت جزر أمام سواحل اليمن فجأه عثر بها علي أشجار ونباتات غير موجوده في أي مكان في العالم ، وكانت القوات الدوليه في حالة أستعداد وتنافر تام ،

ولم نعلم أي معلومات بعدها الي أن خرجت معلومات الآن تقول إن بوابة عدن هي من أكبر وأخطر البوابات النجميه البعديه في العالم إذ انها تتصل بكيانات من خارج الارض يبدو أنها عدائية وهذا سبب تواجد القوات الدوليه والأساطيل الحربيه بهذه المنطقه او انها بحسب تقارير اطلعت عليها تواجد تلك القوى حرصا" و خوفا" من تسرب النشاط الكهرومغناطيسي لتلك البوابة حيث شبهة الكاتب انه وفي حال حصل ذالك (ستتوقف كل التكنولوجياء والكهرباء و حتى البنادق في ايدي الجنود عن الخدمة ) ..

وعند بحثي في هذا الأمر وحقيقة وجود بوابة عدن وجدت هذه الروايات من مواطنيين يمنيين علي مواقع التواصل الأجتماعي فيقول الطالب مروان خالد أبن الخامسة عشرة من مدرسة سبأ في خورمكسر محافظة عدن أنه شاهد مع أصدقائه نشوان صالح واحمد جميل وعلي قاسم وبقية طلبة المدرسة ظاهرة عجيبة وغريبة ،لم يسبق لهم مشاهدة ما يماثلها من قبل ، وقال مروان أن ذلك كان في أحد أيام أكتوبر 2010 وكان الطلبة في فسحة الأستراحة في باحة المدرسة،

الجو كان عادياً ولم تكن هناك أمطار أو غيوم، عندما أنطلقت صيحات بعض الطلبه داعية للنظر الى السماء حيث إرتسم المشهد الجليل المهيب والجميل والمفزع في آن معاً لحلقة هائلة مكونة من حلقات متداخلة ذات الوان مختلفة يغلب عليها اللون البرتقالي، وتشكل دائرة تامة تاركة فسحة في وسطها للمشهد الازرق المعتاد للسماء وقد بقيت في مكانها طوال فترة الأستراحة عاد الطلبة الى صفوفهم الدراسية ولكن الحلقة كانت قد زالت عند إنتهاء اليوم الدراسي..

بعد ثلاث ساعات إذ لم يروا لها أثراً في السماء، وقد أكد أن ما شاهده لم يكن قوس قزح، أما المدونة اليمنية "سما يافع" وجهت من على صفحتها في الفيسبوك في الخامس عشر من يونيو 2011 النداء التالي : لشرفاء العالم أينما كانوا :هل تفيدوننا بماهية هذا الجسم الغريب ؟؟ وقال أحد شهود العيان

في ذلك الوقت من عام 2011 : "يحلق في سماء عدن خلال يومين جسم غريب بشكل دائري كرة دائرية بحجم إطار سيارة كبير، تنطلق من وسطه شعلة نارية تعكس أعلاه وكأنه يحمل فوقه مظلة ويتحرك ببطء مصدر أنطلاقه من أبين ثم يمر فوق دار سعد. وقبل يومين شوهد 6 مرات في أوقات مختلفة إبتداء من الساعة 8
حتى الساعة 9 ونصف وأول أمس كان أول واحد شاهدوه في المساء ويتجه الى الجهة الخلفية لدار سعد بأتجاه المزارع التي في الرباط ولحج و البارحة الساعة التاسعة و النصف فوق خورمكسر متجهاً نحو البحر !فما هو يا ترى ؟ وأثناء متابعة الشهادات حول هذه الظواهر الغريبة قالت الأستاذة "رابعه طالب" :

وهي مدرسة في معهد اللغات بجامعة عدن ، وقد أكدت أنها شاهدت من سطح عمارتهم حيث تسكن في كريتر عدن دائرة واسعة جداً من الألوان والأضواء غطت صفحة السماء والشمس في مركزها ، وبدت كما لو أشعة لونية خاطفة تنبعث منها في مختلف الأتجاهات وأضافت أن والدتها قد شهدت معها المشهد ذاته

في العام 2009، وقد كان هناك العديد من الشهادات في هذا الصدد يطول ذكرها ونشرها وفي الثامن عشر من مايو 2010 كتب مدون غربي يسمي نفسه الفارس الأسود متسائلاً ما الذي يجري حقاً في خليج عدن ؟ فالوجود البحري الحربي الكثيف في خليج عدن يثير الكثير من التساؤلات ؟

فهناك قطع حربية بحرية تابعة لأساطيل دول حلف شمال الأطلسي، جنباً إلى جنب مع أساطيل دول يطبع التنافس علاقتها بالحلف كروسيا والصين وأساطيل دول يمكن القول أنها في خصومة مع الحلف كأيران، وأساطيل أخرى صديقة لحلف الأطلسي كالسعودية، وباكستان فضلاً عن سفينة حربية تتبع شركة بلاكووتر للعمليات الأمنية الخاصة مزودة بطائرات هيليوكبتر هجومية، ضمن مهمة واحدة عنوانها الوحيد مكافحة نشاط القرصنة الصومالية وما يثير الريبة حقاً هو إحتياج هذه الدول الى أرسال أحدث قطع أساطيلها وأقواها تسليحاً لمقاتلة هؤلاء القراصنة ذوي القوارب الصغيرة وبنادق الكلاشنيكوف وسيوف الماشيتي

ولا أفهم كيف تمكنت كل هذه الدول من الأبقاء على وجودها المستمر منذ أعوام في هذه المياه في الوقت الذي يعاني فيه العالم من الأزمات المالية وفي الوقت الذي تعمل فيه معظم الدول جاهدة للتقليص من أنفاقها وتجبر مواطنيها على شد الأحزمة تحت طائلة الأفلاس المالي والأنهيار الأقتصادي كما أنني لابد وأن أتساءل عن السبب في غياب الأحتكاكات والمشادات بين أساطيل هذا الخليط العجيب من الدول على الرغم من أجتماعها معاً وفي مهمة واحدة وفي منطقة واحدةوما هو أكثر أثارة للريبة هو السؤال عن السبب الذي يجعل كل هذه الدول تتجمع لآداء مهمة يستطيع الناتو بمفرده القيام بها؟ولماذا يتم إقحام شركة أمنية خاصة في هذه المهمة بسفينتها الحربية الخاصة ؟

لاشك أن الولايات المتحدة الأمريكية هي من يدفع فواتير شركة بلاكووتر لأنها ولسبب ما تريد حشد كل سفينة يمكنها العثور عليها لهذه المهمة ، ويتكهن البعض بل ويؤمن بأن الأمر يتعلق بأكتشاف وجود قاعدة فضائية تحت تلك المياه بينما يتحدث البعض الآخر عن بوابة للنجوم !!

وفي التسريب العجيب الذي كشف عنه ويكيليكس وهو عن التقرير الذي جرى إعداده للرئيس بوتن من خلال الأدميرال مكسيموف حينما كان يقود الأسطول الشمالي الروسي بأن "دوامة مغناطيسية غامضة ظهرت في خليج عدن جنوب اليمن و تحدت كل الجهود المشتركة لروسيا والولايات المتحدة و الصين لإيقافها في ذلك الوقت حيث كان يعتقد أنها بوابة أو دوامة صناعية مفتعلة و لكن كل تلك الجهود فشلت و كان من جراء ذلك إختفاء أسطول صيني و لم يتمكنوا مطلقاً من تحديد مصدرها الدقيق أو سبب وجودها

ونص الأدميرال في تقريره أن التوسع الحاصل لها هو الأكبر من نوعه في تاريخ البشرية وأن روسيا مستعدة في النظر إذا ما كان هناك هجوم متوقع على كوكبنا و لكن كما وصفها بأنها بوابه بين الأبعاد أو قاعدة من خارج الأرض " وقد جذبت تلك الدوامه محط أنظار كل العالم منذ ذلك الوقت (2008) و حتى الآن أساطيل من الصين و اليابان و بريطانيا و الولايات المتحدة و دول أخرى يضعون تلك المنطقة تحت المراقبة

وكثير من النظريات في ذلك الوقت تحدثت عن اشتباه بوجود بوابة نجمية فتحت أو أن هناك قاعدة لمخلوقات فضائية في تلك المنطقة ، ويعرف العلماء أن هناك دوامات مثلها تحدث في عدة مناطق مختلفة حول الأرض لها علاقة بخارطة الحقل الكهرومغناطيسي للأرض وهي كبوابات نجميه ولكن طبيعة تلك البوابات تفتح في وقت معين لفترة مؤقتة ثم تغلق ولكن الأهتمام لهذه الدوامة و التي ظهرت في الماء هو أنها لم تغلق بعد و ما زالت مستقرة نسبياً لبعض الوقت منذ أكتشافها في نوفمبر 2008 إلا أن الدوامة أو البوابة بدأت في التوسع مما دفع الولايات المتحدة لأصدار تحذير عالمي حول هذا الحدث الغامض..

ورداً على ذلك سعت العديد من الدول مع قواتها البحرية الى تلك المنطقة و كان منهم: البحرية الملكية الاسترالية، البحرية البلجيكية، البحرية البلغارية والبحرية الكندية وشعوب التحرير البحرية (الصين)، والقوات البحرية الملكية الدنماركية البحرية الفرنسية، البحرية الألمانية، اليونانية البحرية، والهنديه البحرية والبحرية للجمهورية الإسلامية الإيرانية، والبحرية الإيطالية، والقوات البحرية اليابانية والقوات البحرية لجمهورية كوريا (كوريا الجنوبية)، والملكية الماليزية البحرية وقوات هولندا البحرية والبحرية الباكستانية

والبحرية البرتغالية، والملكية السعودية البحرية، القوات البحرية الروسية في جمهورية سنغافورة البحرية الاسبانية البحرية السويدية البحرية الملكية التايلاندية البحرية التركية البحرية الملكية البريطانية إلي جانب القوات البحرية للولايات المتحدة بالطبع ،

وكانت التغطية من بعد ذلك أن كل تلك القوات الدولية كانت هناك بحجة أن هناك حاجة لهم لحماية خليج عدن من القراصنة الصوماليين الذين كانوا بأعداد صغيرة جداً و يبحرون على قوارب صيد و طبعاً الأعلام كان جيداً في تلك التغطية وإخفاء الأمر ، وكان أيضاً التزامن الغريب و الذي كان في حدوث سلسلة من الزلازل (لأول مرة في تاريخ المنطقة منذ سنين عديده) في نفس ذلك الوقت التي بدأت فيه الفجوه في الأتساع وحتي وقت قريب ..

ولا تزال منطقة خليج عدن من أكبر الأسرار الغامضه علي كوكب الأرض ..اضف لكل ذالك الصاروخ الصيني التائهة الدي طاف ارجاء الأرض وسقط مقابل بحر الحرب تقول الاقاويل انه ضرب هذه البوابة النجمية مع انعدام دكر اي تفاصيل اخرى ..الى هنا وتنتهي جولتنا هذه في ما يخص الحديث حول حقائق واسرار البوابات النجمية أترككم بعناية الله الى لقاء آخر في حقائق اخرئ ..دمتم بخير .