الجمعة - 26 أبريل 2024 - الساعة 09:51 م بتوقيت اليمن ،،،
عدن حرة / أبو محمد :
خط الملعب الكهربائي، الخط الذهبي لكهرباء لحج والله لانكتب نكاية بإصحاب الكهرباء ولانستقنص منهم ولانستقصدهم ولانريد منهم شيء، بل عندما نكتب نحاول تقييمهم حتى لايتمادوا بالخطأ ولكن لافائدة (اصنج بجنبة مغني).
نعرف أن وقود الكهرباء مركزي ولاعلاقة بالمحافظة بذلك، ولكن نعرف أن إدارة كهرباء لحج إدارة فاشلة فزادت المعاناة وأصبحت أزمة وقود+إدارة فاشلة.
خط الملعب انا اقولها بكل صراحة مقصود بقاء هذا العطال فيه والسبب أنه ( الخط الذهبي أو الدجاجة الذي تبيض ذهب)، لماذا أسميناه الخط الذهبي أو الدجاجة الذي تبيض عليهم ذهب؟
هذا الخط كلما تعطل يتم الاستفاده من مخصص الوقود حقة لأن عندما يتعطل هذا الخط ليتحسن التشغيل في الأماكن الأخرى حتى نقول أنه سيستفاد منة للمصلحة العامة ولكن يبقى الحال على ماهو عليه في برنامج تشغيلهم لذلك هذا الخط هو الخط الذهبي والدجاجة الذي تبيض لهم ذهب فهم لن يقوموا بالاصلاح الفعلي والكلي لهذا الخط بل يقوموا بالاصلاح الشكلي المؤقت حتى تعود حليمة لعادتها القديمة ويبقي الحال على ماهو علية وتضل الدجاجة تبيض لهم ذهب.
سنوات ونحن على هذا المنوال ولا تم إصلاح هذا الخط، اليوم تقارح هذا الخط الصباح في الدقائق الاولى من اللصية الأخيره تقارح وكانة ألعاب نارية والناس تتفرج على عبث هذة الادارة وعلى إهمالها وفشلها وتم الاطفاء وراح وقت اللصي لهذا الخط مع حقة المخصص من الوقود، وقالوا اشتغلوه ولما لصيت المغرب الساعة السادسة مساء نفس الخبر تم الانطفاء في الدقائق الاولى وبلغناهم قالوا خلل، تخيلوا إنطفاء لهذا الخط من السادسة صباحا إلى الواحده فجراً أو أكثر هذا إذا تم إصلاح الخط وإذا لصوه ومش حصل خلل، والله إنه ظلم وأكبر ظلم ولكن رب العالمين بايخرج حق المظلومين من رقابهم.
اتقوا الله وارحموا الناس قليل الناس تموت بسببكم الصباح خلل والمساء خلل ومخصص الوقود في المشمش.
"ملاحظة“
حتى يكون المواطن على دراية كاملة بما نقول نطرح سؤال لماذا عندما يحصل الخلل في هذا الخط خط الملعب في بداية التشغيل لايقوموا بإطفاء الخطوط وإصلاح الخلل؟
الإجابة لأن لو عملوا هكذا لن يتم الاستفاده الشخصية من مخصص وقود هذا الخط لهذا هم يتعمدوا بقاء الوضع على هكذا بعدم إصلاح الخلل في بداية اللصي وايضا عدم الاصلاح الكلي والفعلي لهذا الخط عموما، فرحيل إدارة كهرباء لحج مطلب شعبي وبقائها ظلم للمواطن.
