الرئيسية
|
اخبار عدن
|
اخبار وتقارير
|
اخبار اليمن
|
عرب وعالم
|
رياضية
|
منوعات
|
مجتمع
|
إجتماعيات
|
أسعار الصرف
|
في المنام
|
إعلانك
|
من نحن
|
الصورة تتحدث
في الحوطة.. مشاريع تموت قبل أن تولد!
عيدهم مواكب.. وعيدنا طوابير!
اللعبة المحرمة
المزيد
مقالات الكتاب
لجان ليلية في المعسكرات الجنوبية
كرم أمان
المزيد
كتابات واراء حرة
كلنا بلا رواتب ..!
د. عارف محمد الحسني
إيران وإسرائيل: مواجهة بلا حدود..!
عبدالناصر المودع
اختراع العزلة ..!
إبراهيم أبو عواد
رسالتي للغالي ابن الغالي..!
خالد شفيق أمان
مفهوم العشق بين نزار قباني وبابلو نيرودا..!
إبراهيم أبو عواد
عادت دمشق.. ماذا عن عدن؟
هاني سالم مسهور
في ضوء «الانتفاضة النسائية»!
د. عيدروس نصر
أصنام معجونة بالفساد!
ياسر محمد الأعسم
المزيد
سدد فاتورتك عبر النت
"لايك" تقويض وفتنة..!
أخبار وتقارير
الأحد - 20 أبريل 2025 - الساعة 03:24 م بتوقيت اليمن ،،،
خالد شوبه
جهود عظيمة ومضنية تبذلها الأجهزة الأمنية والعسكرية الجنوبية بكل تشكيلاتها، لتثبيت دعائم الأمن والاستقرار، وإحلال السكينة العامة في العاصمة عدن ومحافظات الجنوب عمومًا.
وكم هي التضحيات الجسيمة التي قدمها وما زال يقدمها هؤلاء الأبطال الجنوبيون، الذين يقفون في الخطوط الأمامية لمواجهة الغزاة وقوى الشر والإرهاب، ويسهرون الليالي لتأمين حياة المواطن والحفاظ على ممتلكاته العامة والخاصة، بأقل ما يمتلكون من عُدة وعتاد.
وحقيقةً، رغم كل تلك الجهود الطيبة المبذولة، قد تقع أحيانًا هفوة من رجل أمن هنا، أو يحدث تصرف فردي خاطئ من عسكري هناك، وهي أمور لا يمكن إنكار وقوعها في أي مؤسسة بشرية مهما بلغت درجة الحرص والانضباط.
لكن، أن يتم استغلال هكذا حوادث عابرة وجعلها مادة دسمة من قبل "معشر المفسبكين"، وتحويلها إلى وقود لتأجيج نار الفتنة والكراهية والانقسام، وتقويض الثقة في قيادة وأفراد المؤسسات الأمنية والعسكرية الجنوبية، فهنا تكمن الخطورة.
مثل هذه الممارسات غير المسؤولة من قبل بعض "المفسبكين" المستهترين، لا تخدم سوى أعداء الجنوب، وتسهم بشكل مباشر في إضعاف جبهته الداخلية وتمزيق نسيجه الاجتماعي.
لذا، حريّ بكم "معشر المفسبكين الجنوبيين"، خاصة في هذه الظروف الدقيقة، أن تكونوا أكثر وعيًا ومسؤولية في تعاملكم مع الأحداث، وأن تكونوا عونًا وسندًا لقواتنا الأمنية والعسكرية في مهمتها الصعبة.
ولنتذكر دائمًا (أبناء الجنوب) أن أمن واستقرار هذا الوطن هو مسؤولية جماعية، وأن أي محاولة لتقويض هذا الأمن، لن يستفيد منها سوى أعداؤنا المتربصون بنا وبقضيتنا وبمستقبل أجيالنا، والله المستعان!
شاهد ايضا - الاكثر قراءه خلال 24 ساعة
فضل علي أنعم.. نصف قرن في خدمة التعليم و"الوفاء غائب"! ...
نقابة الصحفيين بلحج تعقد اجتماعًا دورياً وتؤكد استمرارها في الدفاع عن الحريات ...