الرئيسية
|
اخبار عدن
|
اخبار وتقارير
|
اخبار اليمن
|
عرب وعالم
|
رياضية
|
منوعات
|
مجتمع
|
إجتماعيات
|
أسعار الصرف
|
في المنام
|
إعلانك
|
من نحن
|
الصورة تتحدث
في الحوطة.. مشاريع تموت قبل أن تولد!
عيدهم مواكب.. وعيدنا طوابير!
اللعبة المحرمة
المزيد
مقالات الكتاب
لجان ليلية في المعسكرات الجنوبية
كرم أمان
المزيد
كتابات واراء حرة
رسالتي للغالي ابن الغالي..!
خالد شفيق أمان
مفهوم العشق بين نزار قباني وبابلو نيرودا..!
إبراهيم أبو عواد
عادت دمشق.. ماذا عن عدن؟
هاني سالم مسهور
في ضوء «الانتفاضة النسائية»!
د. عيدروس نصر
أصنام معجونة بالفساد!
ياسر محمد الأعسم
قناة السويس... شريان العالم واستحقاقات المستقبل
طلال أبو غزالة
"السيد" لا زال في مخبئه؛ إذا لقد انتصرنا!
عبدالناصر المودع
تحولات الأفكار في الإنسان والمجتمع والحياة
إبراهيم أبو عواد
المزيد
سدد فاتورتك عبر النت
العليمي يفتح الباب أمام تصعيد جديد بين الشرعية والانتقالي في اليمن
أخبار وتقارير
الجمعة - 24 فبراير 2023 - الساعة 07:46 م بتوقيت اليمن ،،،
خالد سلمان
“رشاد العليمي” في حديثه لصحيفة “لشرق الأوسط” لم يشعر بقليل من الحرج بأن دولة أُخرى تفاوض نيابة عنه ، بل هو يباركها ويرى أنها ضرورية مكتفياً بالإشارة كإنجاز ،
وضع السعودية المجلس الرئاسي في صورة المباحثات ، مع التمسك بوعد الرياض أن أي إتفاق نهائي سيتم توقيعه بين الحكومة الشرعية والحوثيين ، طبعاً دون نسيان وصفهم بالإنقلابيين.
في ألف باء التفاوض أن توقع أنت ما فاوضت عليه ، ما قدمته من تنازلات وما نلته مقابلها من ترضيات ، أما أن توقع على مفاوضات لست طرفاً فيها وتجري بين أطراف أُخرى ، فهو جديد الذهاب إلى غير رجعة وبعيداً في التنازل عن حقك السيادي ووظيفتك كدولة.
“العليمي” لا يترك سانحة إلا وأمتدح التحالف ، وكأن هناك علاقة شرطية بين وجوده ، والإفراط بالإشادة بالسعودية ،وآخر توصيفاته إرجاع فضل بقاء الشرعية وعدم سقوط كل اليمن بيد الحوثي ، للتحالف العربي الذي لولاه -على حد وصفة للصحيفة- ،لكانت كل اليمن تحت سلطة وسيطرة الحوثي ، ناسياً أن كل الشمال بإستثناء جيبي شارع جمال بتعز ومديرية واحدة في مأرب ، تحت سيطرة مطلقة لسلطة صنعاء.
لقاء “العليمي” مع “الشرق الأوسط” يجبرك على الإستنتاج أن ليس لدينا رئيس دولة ، بل هناك مندوب غير سامٍ للبلاط الملكي، يتحدث من موقع غربته عن معاناة الناس في اليمن، في قضايا لم يعرها أدنى إهتمام من موقعه كرجل أول في رأس الحكم، لم يقل ما الذي صنعه في الملفات المطروحة على طاولته الرئاسية إقتصاد وأمن وخدمات وتحرير ، بل هو يغرقنا بتفاصيل ما الذي كان سيحدث لولا تدخل السعودية ، وكأننا أمام المسيح المخلِّص ، لا دولة جوار لها حساباتها وأطماعها ومصالحها.
جديد يتيم ويكاد يكون فلتة لسان أو سهو خاطر أورده العليمي ، هو مايتصل بالقضية الجنوبية ، بقوله أن الحديث عنها في هذه اللحظة أو النقاش حولها في مثل هذا الوقت ، غير مناسب، ويربط فتح أي نقاش حول القضية الجنوبية بإستعادة الدولة ، ومعالجة قضية الجنوب بالنقاش وليس بالفرض، بل في إطار حلول يراها النظام السياسي .
الإستنتاج :
ليس لدينا رئيساً تعنيه قضية السيادة، وبالتالي يجاهر بمفاوضة الرياض نيابة عن سلطته.
ليس لدينا شرعية تفاوض وتتحدث بإسم الدولة.
ليس هناك توجهاً جاداً لحل القضية الجنوبية، والإكتفاء بترحيلها وحلها كمشكلة صغيرة في سياق مشاكل اليمن المتعددة، ما يعني التوافق مع رؤية الحوثي لشكل الدولة المركزية الإقصائية المستبدة .
حتى حول حصة الشرعية في تقاسم السلطة وهو أقل من القليل ، السعودية وحدها من تفاوض.
نحن لسنا أمام مرحلة وداعاً للسلاح ، نحن أمام مرحلة وداعاً للسيادة.
--------------
الحصان والعربة
حديث رئيس مجلس القيادة للشرق الأوسط أثار غضب الإنتقالي ،ورأى فيه خروجاً عن التوافقات السياسية وتهديداً لوحدة المجلس وضرباً بالحائط بإتفاق الرياض.
العليمي مع الدولة أولاً قبل البحث في القضية الجنوبية ،في ما الإنتقالي يرى إن القضية الجنوبية قضية إستعادة دولة ، وأنه يجب تشكيل الوفد التفاوضي المشترك بالمناصفة ، والذي سيفاوض على تحديد شكل الدولة.
نحن أمام حصاناً وعربة وسؤال من يضع العربة التفاوضية قبل الحصان ،ومن يجب أن يضع الحصان أمام العربة؟
أي الحديث عن القضية الجنوبية في جلسات التفاوض أولاً ، أم التفاوض على إستعادة الدولة أولاً ، ومن ثم التفكير بفتح أو عدم فتح ملف القضية الجنوبية.
إشكالية مفتوحة على التصعيد.
* من صفحة الكاتب على فيسبوك
شاهد ايضا - الاكثر قراءه خلال 24 ساعة
رجل الأعمال أبو بكر الشيباني يعثر على والده المختفي منذ عامين في إحدى مشافي القاهرة ويكشف تفاصيل مؤل ...
وزير النقل يتفقد مستوى الانضباط الوظيفي ...
وزير النقل يصدر قرارات تكليف جديدة في الهيئة العامة للطيران المدني ...