الرئيسية
|
اخبار عدن
|
اخبار وتقارير
|
اخبار اليمن
|
عرب وعالم
|
رياضية
|
منوعات
|
مجتمع
|
إجتماعيات
|
أسعار الصرف
|
في المنام
|
إعلانك
|
من نحن
|
الصورة تتحدث
في الحوطة.. مشاريع تموت قبل أن تولد!
عيدهم مواكب.. وعيدنا طوابير!
اللعبة المحرمة
المزيد
مقالات الكتاب
لجان ليلية في المعسكرات الجنوبية
كرم أمان
المزيد
كتابات واراء حرة
كلنا بلا رواتب ..!
د. عارف محمد الحسني
إيران وإسرائيل: مواجهة بلا حدود..!
عبدالناصر المودع
اختراع العزلة ..!
إبراهيم أبو عواد
رسالتي للغالي ابن الغالي..!
خالد شفيق أمان
مفهوم العشق بين نزار قباني وبابلو نيرودا..!
إبراهيم أبو عواد
عادت دمشق.. ماذا عن عدن؟
هاني سالم مسهور
في ضوء «الانتفاضة النسائية»!
د. عيدروس نصر
أصنام معجونة بالفساد!
ياسر محمد الأعسم
المزيد
سدد فاتورتك عبر النت
أبشع استغلال للوديعة السعودية من قبل الكاشفين والمحملين
أخبار اليمن
الجمعة - 19 أغسطس 2022 - الساعة 08:24 م بتوقيت اليمن ،،،
عدن حرة / خاص
أصبحت الأخبار عن الوديعة السعودية الإماراتية المرتقبة لليمن، مادة دسمة يتم استغلالها أبشع استغلال من قبل الهوامير اللاعبين الأساسيين بأسعار صرف العملات في اليمن وتحديدا في المحافظات المحررة، عبر نشر أخبار إيجابية عندما يكونوا "كاشفين"، ونشر أخبار سلبية في حال كانوا "محملين"، وهي مصطلحات متعارف عليها لدى الصرافين.
وفي هذا الشأن، قال الباحث والمحلل الاقتصادي اليمني وحيد الفودعي: "استغل هوامير الصرف الوديعة السعودية الامارتية لضبط ايقاع سوق الصرف صعودا وهبوطا منذ اعلانها وحتى اليوم فيما يخدم مصالحهم".
واضاف الفودعي في منشور على صفحته بفيسبوك، رصدته عدن حرة : "اصبحت الاخبار التي تأتي عن الوديعة اهم محدد لاتجاه السوق خصوصا في هذه الاثناء، اذا ارادوا الهبوط (تم التوقيع، انفراجة اقتصادية) حديث السوق، واذا ارادوا الصعود (تم التأجيل، من المستحيل، من الصعوبة بمكان، الخليجين يكذبوا، مابش وديعة اساسة) اخبار تارة ايجابية (عندما يكونوا مكشوفين) وتارة سلبية ( عندما يكونوا محملين)".
وتابع: "للاسف الشديد يوجد من يساهم في هذه الاخبار من مركز القرار، مسؤلين مستثمرين بالعملة على حساب ملايين اليمنيين".
وأختتم الفودعي: "يحدث هذا والقائمين على الوضع الاقتصادي في وضعية الجمهور (متفرج)".
يذكر أن أسعار صرف الدولار والريال السعودي تراجعت بشكل كبير أمام الريال اليمني منذ يوم امس الخميس، حتى وصل السعودي إلى نحو 285 ريال للشراء، ويباع بسعر 292 ريال يمني، الا أن تلك الأسعار غير ثابتة وموحدة لدى كافة الصرافين، حيث أن الاسعار تتفاوت من صراف لآخر، دون وجود أي رقابة واشراف من جهات الاختصاص.
شاهد ايضا - الاكثر قراءه خلال 24 ساعة
خطباء صدحوا بالحق.. وآخرون خافوا على الريال! ...
تدشين المخيم الطبي المجاني الثاني لتصحيح حَوَل العين في المخاء وسط إقبال غير مسبوق ...