الرئيسية
|
اخبار عدن
|
اخبار وتقارير
|
اخبار اليمن
|
عرب وعالم
|
رياضية
|
منوعات
|
مجتمع
|
إجتماعيات
|
أسعار الصرف
|
في المنام
|
إعلانك
|
من نحن
|
الصورة تتحدث
في الحوطة.. مشاريع تموت قبل أن تولد!
عيدهم مواكب.. وعيدنا طوابير!
اللعبة المحرمة
المزيد
مقالات الكتاب
لجان ليلية في المعسكرات الجنوبية
كرم أمان
المزيد
كتابات واراء حرة
كلنا بلا رواتب ..!
د. عارف محمد الحسني
إيران وإسرائيل: مواجهة بلا حدود..!
عبدالناصر المودع
اختراع العزلة ..!
إبراهيم أبو عواد
رسالتي للغالي ابن الغالي..!
خالد شفيق أمان
مفهوم العشق بين نزار قباني وبابلو نيرودا..!
إبراهيم أبو عواد
عادت دمشق.. ماذا عن عدن؟
هاني سالم مسهور
في ضوء «الانتفاضة النسائية»!
د. عيدروس نصر
أصنام معجونة بالفساد!
ياسر محمد الأعسم
المزيد
سدد فاتورتك عبر النت
60 دقيقة قلبت لبنان رأساً على عقب
عرب وعالم
الأحد - 26 مارس 2023 - الساعة 03:13 ص بتوقيت اليمن ،،،
وكالات
بعد فشل السلطة اللبنانية في ترتيب إخراج لائق لقرار تأجيل تطبيق التوقيت الصيفي، كما جرت العادة منذ 1988، وإصدارها قراراً بتمديد العمل بالتوقيت الشتوي.
وهو أمر غير مسبوق، فإن هذه السابقة الاستثنائية وغير المألوفة في لبنان أحدثت إرباكاً في بعض القطاعات التي ترتبط مباشرة بالتوقيت العالمي، في حين اندلعت مادة سجال جديدة من بوّابة كون اللعب بالوقت يشكل كارثة على مستوى «الداتا» والتكنولوجيا وحركة الملاحة.
«60 دقيقة قلبت البلاد رأساً على عقرب»، وفق توصيف أحدهم، غامزاً لـ«البيان» من قناة «العقارب السياسية» التي تولّت، في ظرف ساعة، ضبط مواقفها على الوتر الطائفي والمذهبي
ذلك أنه، ومنذ قرار رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي بتأجيل بدء العمل بالتوقيت الصيفي إلى الأسبوع الأخير من أبريل، دار جدل واسع بين مؤيد ومعارض للقرار، سرعان ما تحوّل إلى جدل طائفي.
تكتّل ثلاثي
و«اندلع» تكتّل ثلاثي، مكوّن من «القوات» و«الكتائب» و«الوطني الحرّ»، أمهل الحكومة ساعات، ودعاها إلى التراجع عن قرارها قبل فوات الأوان..
إلا أن الأوان فات منتصف ليل أمس. وعليه، أشارت أوساط التكتل الثلاثي لـ«البيان» إلى أن قصة الساعة معبّرة كثيراً بمعانيها.
ولا يجوز السكوت عنها، وإلا «الطعن فيها أمام مجلس شورى الدولة، أو عصيانها».
وذلك في مقابل تأكيد البعض أن أزمة الساعة، التي لن تقدّم ولن تؤخّر، ليست إلا «طبخة» على موائد الشريحة الأكبر من اللبنانيين، موظّفين ومدنيّين وجيشاً وأجهزة أمنية، باتت تعيش في قعر الفقر.
الاستخفاف
الشاب بلال، المتخصّص في مجال تكنولوجيا المعلومات، لم يجد توصيفاً لهذا القرار سوى «الاستخفاف بعقول اللبنانيين»، وقال لـ«البيان»:
«لقد بلغت درجة الاستهتار لدى المسؤولين أن مدّوا أيديهم على التوقيت. ومن يدري؟
فقد يقرّرون تعديل بدْء الصيف من 21 يونيو إلى موعد آخر تقرره جلسة بين الرئيسين»، قاصداً رئيس مجلس النواب نبيه برّي ورئيس الحكومة نجيب ميقاتي اللذين اتخذا قرار تمديد العمل بالتوقيت الشتوي.
وتلفت السيدة رندى، الخبيرة في التحوّل الرقمي وأمن المعلومات، إلى أن تبعات ما حصل قد لا تقتصر على الخلل الذي قد يصيب التوقيت المبرمج مسبقاً للأجهزة الإلكترونية وتذاكر السفر.
وذلك، بدءاً من خسارة ساعة عمل مع دول الغرب، إذ يصبح فرق الوقت مع توقيت «غرينيتش» مختلفاً عن سائر الدول، مروراً بالإشكاليات التي ستحصل مع البرامج الإلكترونية التي تعتمد على الوقت بطريقة تلقائية، ووصولاً إلى كلفة تعديل البرامج الإلكترونية يدوياً لتتماشى مع إلغاء التوقيت الصيفي.
شاهد ايضا - الاكثر قراءه خلال 24 ساعة
فضل علي أنعم.. نصف قرن في خدمة التعليم و"الوفاء غائب"! ...
نقابة الصحفيين بلحج تعقد اجتماعًا دورياً وتؤكد استمرارها في الدفاع عن الحريات ...