الرئيسية
|
اخبار عدن
|
اخبار وتقارير
|
اخبار اليمن
|
عرب وعالم
|
رياضية
|
منوعات
|
مجتمع
|
إجتماعيات
|
أسعار الصرف
|
في المنام
|
إعلانك
|
من نحن
|
الصورة تتحدث
في الحوطة.. مشاريع تموت قبل أن تولد!
عيدهم مواكب.. وعيدنا طوابير!
اللعبة المحرمة
المزيد
مقالات الكتاب
لجان ليلية في المعسكرات الجنوبية
كرم أمان
المزيد
كتابات واراء حرة
كلنا بلا رواتب ..!
د. عارف محمد الحسني
إيران وإسرائيل: مواجهة بلا حدود..!
عبدالناصر المودع
اختراع العزلة ..!
إبراهيم أبو عواد
رسالتي للغالي ابن الغالي..!
خالد شفيق أمان
مفهوم العشق بين نزار قباني وبابلو نيرودا..!
إبراهيم أبو عواد
عادت دمشق.. ماذا عن عدن؟
هاني سالم مسهور
في ضوء «الانتفاضة النسائية»!
د. عيدروس نصر
أصنام معجونة بالفساد!
ياسر محمد الأعسم
المزيد
سدد فاتورتك عبر النت
فنانة فلبينية ترسم على ظهر صراصير ميتة
منوعات
الإثنين - 17 يناير 2022 - الساعة 03:28 م بتوقيت اليمن ،،،
تحول فنانة فلبينية الصراصير الميتة لأعمال فنية مصغرة مستوحاة من أعمال الفنانين الأوروبيين الكلاسيكيين، حسبما أورد موقع Oddity Central.
وأوضح الموقع أن هذه الفكرة الأبداعية غير العادية خطرت على بال بريندا ديلغادو، البالغة 30 عاما من عمرها، أثناء قيامها بإزالة بعض الصراصير الميتة من مكان عملها في مانيلا.
ولاحظت بريندا كيف كانت أجنحة الصراصير لامعة وناعمة، فوجدت أنها صالحة للرسم عليها. بدأت في استخدام الدهانات الزيتية لإعادة إنشاء نسخ صغيرة من روائع كلاسيكية مثل "ليلة النجوم" لفان غوخ أو "الفتاة ذات القرط اللؤلؤي" لفيرمير.
وسرعان ما بدأت أعمالها في جذب انتباه الجمهور عبر الإنترنت.
وكتبت الرسامة في إحدى منشوراتها على "إنستغرام": "إلى زملائي الفنانين: لا تخافوا من استكشاف مواهبكم وتحدي أنفسكم للقيام بالأشياء التي تعتقدون أنها مستحيلة".
تلقت لوحات بريندا ديلغادو غير التقليدية ردود فعل متباينة، حيث أشاد بعض مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي بأصالتها، فيما اتهمها آخرون بالقسوة على الحيوانات، حتى لو تم العثور على الحشرة التي تستخدمها ميتة، ولم يتم قتلها لتكون بمثابة لوحات فنية.
وكتب أحد نقادها يقول: "يبدو ذلك قاسيا. لا أعتقد أنني سأقدر أحدا سيأتي إلي وأنا ألفظ أنفاسي على سرير المستشفى كي يرسم نصف جسدي"، وأضاف: "إذا كان الصرصور قد مات بالفعل، فليكن - لكنه يبدو ذلك أمرا قاسيا وعنيفا".
شاهد ايضا - الاكثر قراءه خلال 24 ساعة
خطباء صدحوا بالحق.. وآخرون خافوا على الريال! ...