الأحد - 28 مايو 2023 - الساعة 10:28 م بتوقيت اليمن ،،،
عدن حرة / خاص
سجل الريال اليمني صعودا طفيفا مقابل العملات الأجنبية وتحديدا الدولار والريال السعودي وباقي العملات الأخرى، مقارنة بتراجع شهدته العملة اليمنية خلال الأيام الماضية، كما هو الحال مع أسعار الصرف اليوم.
وجاءت أسعار صرف العملات الأجنبية في ختام تعاملات مساء اليوم الأحد الموافق 28 مايو 2023، في أسواق العاصمة المؤقتة عدن ومحافظتي حضرموت وتعز وباقي المناطق المحررة في اليمن، وكذلك في العاصمة اليمنية صنعاء، علاوة على أسعار بيع وشراء الذهب في أسواق عدن وصنعاء كالتالي:
أسعار العملات في العاصمة عدن
دولار أمريكي
شراء = 1300 ريال يمني
بيع = 1315 ريال
ريال سعودي
شراء = 344 ريال يمني
بيع = 346 ريال
أسعار العملات في حضرموت
دولار أمريكي
شراء = 1300 ريال يمني
بيع = 1315 ريال
ريال سعودي
شراء = 344 ريال يمني
بيع = 346 ريال
أسعار العملات في تعز
دولار أمريكي
شراء = 1300 ريال يمني
بيع = 1315 ريال
ريال سعودي
شراء = 344 ريال يمني
بيع = 346 ريال
أسعار العملات في صنعاء
دولار امريكي
شراء = 528 ريال يمني
بيع = 531 ريال
ريال سعودي
شراء = 140.30 ريال يمني
بيع = 141 ريال
أسعار الذهب في عدن
جنيه الذهب
شراء = 545,000 ريال
بيع = 565,000 ريال
جرام عيار 21
شراء = 73,000 ريال
بيع = 85,000 ريال
أسعار الذهب في صنعاء
جنيه الذهب
شراء = 228,000 ريال
بيع = 234,000 ريال
جرام ذهب عيار 21
شراء = 25,700 ريال
بيع = 38,700 ريال
وباع البنك المركزي اليمني من مقره الرئيسي بالعاصمة المؤقتة عدن، في آخر مزاد له، يوم الثلاثاء الماضي ، نحو 17.5 مليون دولار من أصل 30 مليون دولار معروضة للبيع في المزاد رقم 20 للعام 2023، وبسعر بيع 1257 ريالا لكل دولار (333 ريالا لكل ريال سعودي)، أي بأقل من سعر بيع الدولار في السوق وقت تنفيذ المزاد بنحو 40 ريالا تقريبا، وهو رابع مزاد للبنك عقب إجازة عيد الفطر المبارك.
وشهدت أسعار صرف العملات في عدن منذ يوم الأربعاء الماضي عند 346 و 348 ريالا يمنيا لكل ريال سعودي، وهي الأسعار المرتفعة جدا التي يرى خبراء اقتصاديين أنها أقصى ارتفاع يمكن أن تصل إليه، مرجحين أن تشهد أسعار الصرف تراجعا خلال الأيام القادمة، لاسيما بعد أن تخلص "نفل" الكثير من الصرافين كميات كبيرة من العملة الأجنبية، استعدادا لفترة جديدة من "الحمول" وشراء مذخرات الناس من العملات الأجنبية بأسعار منخفضة، وهي لعبة كبار وصغار الصرافين المستغلين للأوضاع الراهنة وعدم وجود رقابة كافية عليهم من الدولة وبنكها المركزي.
