الرئيسية
|
اخبار عدن
|
اخبار وتقارير
|
اخبار اليمن
|
عرب وعالم
|
رياضية
|
منوعات
|
مجتمع
|
إجتماعيات
|
أسعار الصرف
|
في المنام
|
إعلانك
|
من نحن
|
الصورة تتحدث
في الحوطة.. مشاريع تموت قبل أن تولد!
عيدهم مواكب.. وعيدنا طوابير!
اللعبة المحرمة
المزيد
مقالات الكتاب
لجان ليلية في المعسكرات الجنوبية
كرم أمان
المزيد
كتابات واراء حرة
رسالتي للغالي ابن الغالي..!
خالد شفيق أمان
مفهوم العشق بين نزار قباني وبابلو نيرودا..!
إبراهيم أبو عواد
عادت دمشق.. ماذا عن عدن؟
هاني سالم مسهور
في ضوء «الانتفاضة النسائية»!
د. عيدروس نصر
أصنام معجونة بالفساد!
ياسر محمد الأعسم
قناة السويس... شريان العالم واستحقاقات المستقبل
طلال أبو غزالة
"السيد" لا زال في مخبئه؛ إذا لقد انتصرنا!
عبدالناصر المودع
تحولات الأفكار في الإنسان والمجتمع والحياة
إبراهيم أبو عواد
المزيد
سدد فاتورتك عبر النت
آخر ما تريده منطقة الخليج هو تكرار سيناريو 2013
عرب وعالم
الثلاثاء - 06 ديسمبر 2022 - الساعة 02:57 ص بتوقيت اليمن ،،،
العرب
حملت زيارة رئيس الإمارات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان إلى الدوحة ولقاؤه أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني إشارة قوية من الإمارات إلى إنهاء حقبة التوتر التي سادت في السنوات الماضية وبناء علاقات جديدة على قاعدة المصالحة التي أسست لها قمة العلا في يناير 2021.
يأتي هذا وسط آمال في عدم تكرار سيناريو 2013 عندما زار الشيخ محمد الدوحة بعد تولي الشيخ تميم الحكم، وكان الهدف فتح صفحة جديدة مع الأمير الشاب الذي استلم الحكم لتوه، ووسط رهانات خليجية على أن الشيخ تميم بإمكانه أن يعدل بوصلة الحكم في بلاده لتدعيم عمقها الخليجي. لكن النتيجة آنذاك لم تكن كما سعى لها الخليجيون.
وبذلت دول الخليج في ذلك الوقت كل ما في وسعها لجعل الأمير الشاب يقف في صفها والتخفيف من الأجندة القطرية المراهنة على دعم “الربيع العربي” وركوب موجته ومخاطرها الإقليمية، وقد كان يقودها الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني.
وكانت زيارة الشيخ محمد بن زايد، بصفته حينئذ ولي عهد أبوظبي، في يونيو 2013 ضمن هذه المساعي. ثم استقبلت الإمارات الشيخ تميم في أكتوبر 2013، ثم كانت وجهته السعودية في عهد الملك الراحل عبدالله بن عبدالعزيز للتوصل إلى اتفاق الرياض في نسخته الأولى خلال نوفمبر 2013، والذي تعهد فيه الشيخ تميم بالتراجع عن الأجندات السابقة التي تنتهجها بلاده، وخاصة ما تعلق منها بالتدخل في شؤون مصر.
لكن الشيخ تميم استمر في اعتماد الأجندة نفسها، وفشلت محاولات إثناء قطر في ذلك الوقت، ما قاد إلى أزمة 2017، وأبرزها قرار كل من السعودية والإمارات ومصر والبحرين مقاطعة قطر واشتراط مراجعة دعمها للحركات الإسلامية كخطوة أولى نحو المصالحة.
ويرى متابعون للشأن الخليجي أن زيارة الشيخ محمد بن زايد تمنح قطر فرصة نوعية لبناء علاقات وثيقة مع بقية دول الخليج، خاصة بعد أن أظهرت هذه الدول دعمها ومساعدتها للدوحة في إنجاح مونديال كرة القدم؛ حيث حضر قادتها للتهنئة، في موقف يكشف أن رغبتهم في المصالحة حقيقية، وأنهم قد تجاوزوا الماضي، وأن الكرة الآن في ملعب قطر.
ويشير المتابعون إلى أن الخليجيين سينتظرون ما بعد مونديال كرة القدم ليروا كيف ستتصرف قطر، وأن الأمر لا يقف عند البيانات والتصريحات فحسب، بل يحتاج إلى تطبيق على أرض الواقع، خاصة ما تعلق منه بقناة الجزيرة التي تتوخى التهدئة أحيانا ثم تعود في أول فرصة لتهاجم دون أن تحسب حسابا للمصالحة وشروطها وضوابط استمرارها.
كما أنها تستمر في استهداف البحرين وكأنها ليست جزءا من المصالحة التي تم الاتفاق بشأن شروطها ومن بينها وقف الحملات الإعلامية.
ولم تعقد البحرين وقطر محادثات ثنائية بعد. ولم تعيّن أبوظبي، مثل المنامة، مبعوثا إلى الدوحة لكنها استأنفت العلاقات بخصوص السفر والتجارة بين الإمارات وقطر.
وتحتاج قطر إلى أن تضبط حركة تعاملها مع إيران بما لا يغضب شركاءها الخليجيين وخاصة السعودية في الوقت الذي لا تفوت فيه طهران أي فرصة لمهاجمة الرياض ومحاولة تحميلها مسؤولية دعم الاحتجاجات الواسعة في البلاد.
وأجرى الشيخ محمد بن زايد محادثات في قطر الاثنين خلال أول زيارة رسمية منذ إنهاء السعودية وحلفائها مقاطعة الدوحة قبل نحو عامين، وأشاد باستضافة قطر لبطولة كأس العالم لكرة القدم بوصفها “نجاحا” لكل العرب.
وأفادت وكالة الأنباء الإماراتية بأن الشيخ محمد بن زايد أجرى مباحثات مع أمير قطر في الديوان الأميري في العاصمة الدوحة.
وبحث الجانبان “العلاقات الأخوية وسبل تعزيز التعاون والتطورات الإقليمية (…) وأهمية تعزيز منظومة العمل الخليجي المشترك”.
واستعرضا خلال اللقاء “عددا من القضايا والملفات محل الاهتمام المشترك وآخر المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية وتبادلا وجهات النظر بشأنها”.
بدوره هنأ أمير قطر في بداية اللقاء رئيس الإمارات بمناسبة احتفالات بلاده بعيد الاتحاد الحادي والخمسين، والتي أجريت مؤخرا.
وأعرب عن “تطلعه إلى أن تسهم الزيارة في تطوير التعاون المشترك بين البلدين الشقيقين والدفع بها إلى مستويات أرحب”.
وجدد رئيس الإمارات تهنئة أمير قطر والشعب القطري بـ”نجاح استضافة بطولة كأس العالم لكرة القدم 2022″.
وقال الشيخ محمد بن زايد آل نهيان إن هذا النجاح “يعد فخرًا لجميع دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والعالم العربي عامة”.
وقال أنور قرقاش المستشار الدبلوماسي لرئيس الإمارات، عبر حسابه على تويتر، إن زيارة الشيخ محمد بن زايد إلى الدوحة “خطوة أخرى نحو تعزيز التضامن والعمل الخليجي المشترك”.
وأكد أن “مسار التعاون والتكامل والتنسيق خيار إماراتي إستراتيجي نحو تحقيق الطموحات الخليجية المشتركة”.
وأفادت وكالة الأنباء القطرية بأن المباحثات في الديوان الأميري بين الجانبين تناولت “العلاقات الأخوية، وسبل دعمها وتوطيدها في مختلف المجالات، إضافة إلى تعزيز العمل الخليجي وتطورات الأحداث على الساحتين الإقليمية والدولية”.
ووفق وكالتيْ الأنباء القطرية والإماراتية، كان أمير قطر في مقدمة مودعي رئيس الإمارات والوفد المرافق في مطار حمد الدولي لدى مغادرته البلاد.
شاهد ايضا - الاكثر قراءه خلال 24 ساعة
السعودية تعلن إيقاف جميع رحلاتها من وإلى "4" دول عربية ...
نداء استغاثة من ممثلة مصرية وإعلامية شهيرة بعد هجوم "إسرائيل" على "إيران" ...
اغتيال الشخصية! ...
بعد الهجمات الإسرائيلية على "إيران" .. تحذير للسفن بتجنب البحر الأحمر ومضيق هرمز ...
بدء الرد.. "إيران" تعلن إطلاق "100" صاروخا باليستيا باتجاه إسرائيل ...
في الحوطة.. مشاريع تموت قبل أن تولد! ...