الرئيسية
|
اخبار عدن
|
اخبار وتقارير
|
اخبار اليمن
|
عرب وعالم
|
رياضية
|
منوعات
|
مجتمع
|
إجتماعيات
|
أسعار الصرف
|
في المنام
|
إعلانك
|
من نحن
|
الصورة تتحدث
في الحوطة.. مشاريع تموت قبل أن تولد!
عيدهم مواكب.. وعيدنا طوابير!
اللعبة المحرمة
المزيد
مقالات الكتاب
لجان ليلية في المعسكرات الجنوبية
كرم أمان
المزيد
كتابات واراء حرة
كلنا بلا رواتب ..!
د. عارف محمد الحسني
إيران وإسرائيل: مواجهة بلا حدود..!
عبدالناصر المودع
اختراع العزلة ..!
إبراهيم أبو عواد
رسالتي للغالي ابن الغالي..!
خالد شفيق أمان
مفهوم العشق بين نزار قباني وبابلو نيرودا..!
إبراهيم أبو عواد
عادت دمشق.. ماذا عن عدن؟
هاني سالم مسهور
في ضوء «الانتفاضة النسائية»!
د. عيدروس نصر
أصنام معجونة بالفساد!
ياسر محمد الأعسم
المزيد
سدد فاتورتك عبر النت
مجلس الأمن لا يعارض أي صفقة "مشبوهة" طالما النفط الليبي يتدفق إلى الدول المستوردة
عرب وعالم
الإثنين - 01 أغسطس 2022 - الساعة 10:00 م بتوقيت اليمن ،،،
عدن حرة / خاص
أعاد قرار مجلس الأمن الأخير، التذكير بأن «موارد ليبيا النفطية يجب أن تظل تحت السيطرة الحصرية للمؤسسة الوطنية للنفط».
ودعا المجلس في قراره رقم 2647 «جميع الأطراف للسماح للمؤسسة الوطنية للنفط بالقيام بعملها دون انقطاع أو تسييس»، كما أعاد «التذكير بأهمية الرقابة الليبية على المؤسسات الاقتصادية والمالية الليبية، التي تشمل مسؤولية ضمان إدارة شفافة وعادلة وخاضعة للمساءلة للإيرادات في جميع أنحاء البلاد».
ولم يأت قرار مجلس الأمن على ذكر التغييرات الأخيرة التي طرأت على قيادة المؤسسة هذا الشهر، بعد تعيين فرحات بن قدارة رئيسًا للمؤسسة من قبل حكومة الوحدة الوطنية، وهو القرار الذي لم يعترف به رئيس المؤسسة المقال مصطفى صنع الله.
فبحسب المحللين السياسيين والمراقبين، الصفقة السياسية العميقة بين المشير خليفة حفتر ودولة الإمارات العربية المتحدة ورئيس الحكومة المنتهية الولاية، عبد الحميد الدبيبة، كان بنده الأساسي زيادة الصادرات النفطية والحفاظ على عمليات تصديره.
حيث عاد النفط والغاز في ليبيا إلى التدفق نحو الأسواق العالمية، وصدرت الموانئ النفطية في شرق البلاد أول شحناتها منذ نحو 3 أشهر، مع توقعات متباينة بشأن الجدول الزمني الممكن لتستعيد مؤسسة النفط الجديدة مستويات الإنتاج المسجَلة قبل الإغلاق، التي تجاوزت مليون برميل يومياً، ناهيك عن المستويات القياسية المقدرة بنحو مليون و700 ألف برميل في اليوم.
يأتي هذا بينما لا يزال الحديث مستمرًا عن أسباب إقالة رئيس المؤسسة الوطنية للنفط السابق، مصطفى صنع الله، الذي احتفظ بمنصبه لمدة لا تقل عن ثمانية سنوات، بالرغم من التناقضات السياسية والحروب الأهلية التي عاشتها ليبيا منذ 2014.
وتأتي هذه الإقالة في ظل حديث عن صفقة سياسية عميقة بين المشير خليفة حفتر، وعبد الحميد الدبيبة، ومستشارين للإمارات العربية المتحدة، تفضي بتنحية مصطفى صنع الله، مقابل تعيين شخصية موالية للمشير في المنصب نفسه، وإخراج الدبيبة من حالة العزلة والمواجهة والضغط، وإنهاء جميع النوايا والخطط الرامية لإسقاطه.
وعينت حكومة الوحدة المنتهية الولاية، برئاسة عبد الحميد الدبيبة في السابع من يوليو، المصرفي البارز فرحات بن قدارة رئيسًا للمؤسسة الوطنية للنفط خلفًا لمصطفى صنع الله الذي سارع إلى رفض قرار إقالته.
وينتمي رئيس المؤسسة الجديد، بن قدارة، في أصوله الى المنطقة الشرقية في ليبيا ويحظى بعلاقة وطيدة مع المشير حفتر، ويصنف بأنه ضمن رجال النظام السابق فقد كان محافظًا لمصرف ليبيا المركزي حتى قيام "ثورة السابع عشر من فبراير".
ويشير مراقبون إلى ان الإمارات العربية المتحدة لعبت دورًا بارزًا في هذه الصفقة، لأنها نجحت بإقناع داعمي صنع الله في الدول الغربية، بأن إزالته ستحدث إنفراجة في أزمة النفط التي تعاني منها البلاد، كما انها نجحت في فك الخناق عن الدبيبة، وإيصال شخصية موالية لحفتر إلى إحدى المراكز السيادية التي من خلالها تتم إدارة الإنفاق العام.
وأكد مراقبون إلى أن مكاسب أبوظبي في هذه الصفقة تتجاوز المكاسب الغربية والداخلية، كونها تستطيع الآن الحصول على موافقة لتمرير صفقات بالمليارات، كان قد رفضها رئيس المؤسسة المخلوع، مصطفى صنع الله.
وهذا ما أكده هجوم رئيس مؤسسة النفط المُقال، مصطفى صنع الله، على دولة الإمارات، بعد إعلان تشكيل مجلس إدارة جديد للمؤسسة، إذ اتهم رئيس الوزراء عبدالحميد الدبيبة بأنه يخدم دولة الإمارات، التي اتهمها بدورها بتدمير قطاع النفط الليبي منذ 2011.
جاءت تصريحات صنع الله، الخميس 14 يوليو/تموز، بعد يوم واحد من إعلان الدبيبة التشكيل الجديد لمجلس مؤسسة النفط الليبية، وفق ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة.
وقال صنع الله، إن الحكومة الحالية منتهية الولاية، وتحاول التلاعب بالمؤسسة من خلال عقد صفقات في الإمارات، مشددًا على عدم مغادرته منصبه بِعَدِّ القرار غير دستوري، لأن مؤسسة النفط سيادية، ولا يمكن حلّ مجلسها بقرار من حكومة منتهية الولاية وغير شرعية.
كما هاجم صنع الله رئيس مجلس الإدارة الجديد، الذي عينته الحكومة، فرحات بن قدارة، قائلًا، إنه متآمر مع الإمارات، ويريد التفريط في 600 مليون دولار سنويًا لترضى عنه أبوظبي.
شاهد ايضا - الاكثر قراءه خلال 24 ساعة
خطباء صدحوا بالحق.. وآخرون خافوا على الريال! ...
تدشين المخيم الطبي المجاني الثاني لتصحيح حَوَل العين في المخاء وسط إقبال غير مسبوق ...