الرئيسية
|
اخبار عدن
|
اخبار وتقارير
|
اخبار اليمن
|
عرب وعالم
|
رياضية
|
منوعات
|
مجتمع
|
إجتماعيات
|
أسعار الصرف
|
في المنام
|
إعلانك
|
من نحن
|
الصورة تتحدث
في الحوطة.. مشاريع تموت قبل أن تولد!
عيدهم مواكب.. وعيدنا طوابير!
اللعبة المحرمة
المزيد
مقالات الكتاب
لجان ليلية في المعسكرات الجنوبية
كرم أمان
المزيد
كتابات واراء حرة
كلنا بلا رواتب ..!
د. عارف محمد الحسني
إيران وإسرائيل: مواجهة بلا حدود..!
عبدالناصر المودع
اختراع العزلة ..!
إبراهيم أبو عواد
رسالتي للغالي ابن الغالي..!
خالد شفيق أمان
مفهوم العشق بين نزار قباني وبابلو نيرودا..!
إبراهيم أبو عواد
عادت دمشق.. ماذا عن عدن؟
هاني سالم مسهور
في ضوء «الانتفاضة النسائية»!
د. عيدروس نصر
أصنام معجونة بالفساد!
ياسر محمد الأعسم
المزيد
سدد فاتورتك عبر النت
الحوثيون يوصدون الباب أمام أي عملية سلام في اليمن
أخبار وتقارير
الإثنين - 06 مارس 2023 - الساعة 12:48 ص بتوقيت اليمن ،،،
العرب
دعا عضو مجلس القيادة الرئاسي في اليمن سلطان العرادة الأحد المجتمع الدولي إلى اتخاذ مواقف حازمة تجاه إهدار الحوثيين لفرص تحقيق السلام في البلاد.
وتعكس تصريحات العرادة فشل جهود الوساطة العمانية في إحراز تقدم في عملية السلام، في ظل فرض جماعة الحوثي المزيد من الشروط وتحركاتها ميدانيا، سواء من خلال استنفار عناصرها في جبهات القتال، أو بتعمدها فرض تغييرات في مناطق سيطرتها بما يكرس سلطتها كأمر واقع.
وقال عضو مجلس القيادة الرئاسي في بيان إنه “التقى السفير البريطاني لدى اليمن ريتشارد أوبنهايم، وبحث معه آخر التطورات على الصعيد السياسي والاقتصادي والعسكري والإنساني، واستمرار ميليشيات الحوثي في تصعيدها العسكري بمختلف الجبهات، وشن الهجمات المتكررة على المنشآت الاقتصادية الحيوية، وتداعيات ذلك على الاقتصاد الوطني والوضع الإنساني وعملية السلام”.
وخلال اللقاء الذي عُقد في العاصمة السعودية الرياض أكد العرادة “تمسك القيادة السياسية اليمنية بخيار السلام، بالرغم من سلوك ميليشيات الحوثي الرافض لذلك”.
وشدد العرادة في بيان “على ضرورة أن يكون للمجتمع الدولي موقف واضح وحازم من الحوثيين لإهدارهم فرص تحقيق السلام ، وإدانة اعتداءاتهم المتكررة على المنشآت الاقتصادية”.
وبحسب البيان، فقد أكد السفير البريطاني “استمرار بلاده في دعم الحكومة اليمنية، وإدانة الأعمال الإرهابية والعمل على دعم وتعزيز الأمن والاستقرار في اليمن”.
ومنذ مطلع العام الجاري، تكثفت الجهود الأممية والإقليمية الرامية إلى تجديد الهدنة والعمل على تسوية سياسية شاملة للنزاع في اليمن.
وقد كان للتحرك العماني الأثر الأبرز، لكن مسار المفاوضات تعثر في الفترة الأخيرة مع إضافة الحوثيين الموالين لإيران شرطا جديدا، يقضي بانسحاب كلي لقوات التحالف العربي بقيادة السعودية وتفكيك القواعد الأجنبية.
وأعلن الحوثيون بشكل صريح عن رفضهم رفضا مطلقا إجراء حوار يمني – يمني وحصره مع السعودية، فيما يعكس رغبتهم في إيصاد الباب أمام أي عملية سلام ورهانهم على الميدان.
وفي خطوة من قبلهم لتكريس هيمنتهم داخل مناطق نفوذهم، عمد الحوثيون إلى اتخاذ إجراءات جديدة من أجل تغيير التركيبة الديموغرافية في العاصمة صنعاء.
ونقلت وسائل إعلام محلية عن سكان محليين قولهم إن الجماعة، معززة بالعشرات من الأطقم العسكرية والمسلحين، هاجمت عقارات المواطنين في قرى رأس سنع وبيت محفد بمديرية بني مطر غرب صنعاء، للسيطرة عليها بالقوة.
وقال وزير الإعلام في الحكومة اليمنية معمر الإرياني في تغريدات على تويتر “ندين ونستنكر بأشد العبارات ما يقوم به الحوثيون من تسيير حملات عسكرية لتنفيذ عمليات سلب ونهب منظمة لعقارات وأراضي ومزارع المواطنين في أحياء الروضة وعصر بالعاصمة المختطفة صنعاء، ومديريات همدان وصرف وبني مطر بمحافظة صنعاء، بلغت ذروتها خلال الأشهر الثلاثة الماضية”.
وأضاف الإرياني “أعمال السلب والنهب الممنهجة التي ينفذها الحوثيون للأراضي والعقارات تحت مزاعم أراضي الدولة والأوقاف والأحكام الصادرة عن قضاة ومحاكم خاضعة لسيطرتهم، تندرج ضمن مخططهم للتغيير الديموغرافي، عبر تهجير وتشريد المواطنين في تلك المناطق، وتوطين عناصرهم القادمة من محافظة صعدة”.
وتابع الوزير اليمني “نحذر من محاولات الحوثيين المتواصلة لإحداث تغيير في التركيبة السكانية بالعاصمة المختطفة صنعاء التي ظلت طيلة عقود حاضنة لكل اليمنيين، ومساعيها لإنشاء حزام طائفي يدين بالولاء لنظام الولي الفقيه في طهران حول العاصمة، ومخاطره على النسيج الاجتماعي والسلم الأهلي وقيم التنوع، وإمكانية العيش المشترك بين اليمنيين”.
وعد ذلك “انتهاكا صارخا للقوانين والمواثيق الدولية، وفي مقدمتها الإعلان العالمي لحقوق الإنسان والعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية”.
وطالب وزير الإعلام اليمني المجتمع الدولي والأمم المتحدة والمبعوثين الأممي والأميركي بـ”إدانة هذه الممارسات الإجرامية، والضغط على الحوثيين لوقف فوري لأعمال النهب المنظمة لأراضي وعقارات المواطنين في المناطق الخاضعة لسيطرتهم”.
وفي مطلع أكتوبر الماضي، انتهت الهدنة بين الحكومة المعترف بها دوليا وجماعة الحوثي، بعد أن استمرت ستة أشهر، وسط مساع دولية وأممية متكررة لوقف إطلاق النار في اليمن. ويشهد اليمن حربا منذ نهاية العام 2014، بين القوات الموالية للحكومة الشرعية المدعومة بتحالف عسكري تقوده السعودية من جهة، وجماعة الحوثي المدعومة من إيران من جهة أخرى.
شاهد ايضا - الاكثر قراءه خلال 24 ساعة
لا بارك الله في من قطع عنا النور! ...
رئيس الحكومة اليمنية يوجه دعوة إلى سكان عدن بشأن الكهرباء ...