الرئيسية
|
اخبار عدن
|
اخبار وتقارير
|
اخبار اليمن
|
عرب وعالم
|
رياضية
|
منوعات
|
مجتمع
|
إجتماعيات
|
أسعار الصرف
|
في المنام
|
إعلانك
|
من نحن
|
الصورة تتحدث
في الحوطة.. مشاريع تموت قبل أن تولد!
عيدهم مواكب.. وعيدنا طوابير!
اللعبة المحرمة
المزيد
مقالات الكتاب
لجان ليلية في المعسكرات الجنوبية
كرم أمان
المزيد
كتابات واراء حرة
رسالتي للغالي ابن الغالي..!
خالد شفيق أمان
مفهوم العشق بين نزار قباني وبابلو نيرودا..!
إبراهيم أبو عواد
عادت دمشق.. ماذا عن عدن؟
هاني سالم مسهور
في ضوء «الانتفاضة النسائية»!
د. عيدروس نصر
أصنام معجونة بالفساد!
ياسر محمد الأعسم
قناة السويس... شريان العالم واستحقاقات المستقبل
طلال أبو غزالة
"السيد" لا زال في مخبئه؛ إذا لقد انتصرنا!
عبدالناصر المودع
تحولات الأفكار في الإنسان والمجتمع والحياة
إبراهيم أبو عواد
المزيد
سدد فاتورتك عبر النت
جريح حرب يناشد الحكومة بإنقاذ حياته..!!
أخبار اليمن
الثلاثاء - 29 نوفمبر 2022 - الساعة 06:20 م بتوقيت اليمن ،،،
عدن حرة / خاص
جريح معركة السيف الذهبي في أبين صلاح الدغشري.
واحد مرافقي وزير الدفاع محمود الصبيحي يناشد اهل الخير، ويناشد محبي وزير الدفاع محمود الصبيحي الذي اصبح طريح الفراش بعد عناء المشافي ومرارة الفقر وباع كل مايملك واجرى ثلاث عمليات في قدمه الايمن.
صلاح عوض دغشر الجنيني احد مراققي وزير الدفاع الشخصي واصيب بشظية في طرف قدميه الايمن، وكانت شظيه سامه فيةمعارك ابين لدحر فلول القاعده حينذاك مع الصبيحي وسالم قطن، وبعد فتره من الزمن مايقارب عشرة سنوات عاد الضرر الى قدميه، واصبح طريح الفراش، بعد ان باع كل مايملك، في ضروف قاصية وغلا معيشي، لايملك الا ان يناشد اهل الضمائر الحية واهل الخير، وكون علاجة في اليمن ولا يحتاج الى تسفير بعد ان وصل الجراح الى بكتيرياء في قدمه، والصورة تعبر عن الف معنى، والتقارير الطبيه.
صلاح دغشر ليس لاعب كرة قدم حتى ان ناخذه بطائرة خاصة، بل بطل من ابطال معارك السيوف الذهبي مع سالم قطن ومرافق شخصي ل محمود الصبيحي وباع سلاحه الذي عارك به فلول القاعده في محافظة ابين، ونحن ان نقدم له اقل مايمكن لهذ الجريح العلاج اللازم وتخفيف الالم الذي جثم على عاتقه واصبح طريح الفراش.
شاهد ايضا - الاكثر قراءه خلال 24 ساعة
وزير النقل يتفقد مستوى الانضباط الوظيفي ...
عن استعادة الدولة الجنوبية ...
وزير النقل يصدر قرارات تكليف جديدة في الهيئة العامة للطيران المدني ...